موناكو

يعد المدرب البرتغالي ليوناردو يارديم أحد أوجه الكرة الهجومية حالياً في كرة القدم.

محمد عواد –  – الصورة المرفقة تلخص معظم القصة، الخبرة هزمت الشباب، تشعر خلال اللقاء أن لاعبي اليوفي لعبوا من قبل ضد نفس الحركات والأساليب التي جربها أصحاب الأرض، في حين كان لاعبو موناكو يواجهون بعض الأشياء البسيطة لكن لأول مرة، مما جعلها تظهر أصعب عليهم، ولعل تألق ألفيس وهيجواين في الحسم يثبت ذلك.

– كلاهما تلقى يوم أمس أنباء غير سعيدة، بأن خصمهم في النهائي هو الخبير ريال مدريد، لكن على كل منهما الذهاب لأبعد حد ممكن وتجربة ماذا يقول مصيرهم هذه السنة.