صمد ويستهام طويلاً، فرض التعادل لما بعد الدقيقة 80 ، مع مانشستر سيتي في ملعبه وبين جماهيره.
لكن، كما جرت العادة، وفي المباراة الرابعة يخطف مانشستر سيتي الانتصار بعد الدقيقة 80.
مخزون الثقة الذي بات يحمله مانشستر سيتي والإيمان بقدرتهم على تعديل كل نتيجة سلاح بحد ذاته ثقيل على الخصوم ، سيجعل كل فريق يلعب ضدهم لا يؤمن بالنتيجة حتى أخر لحظة.
مانشستر سيتي الواثق بنفسه يقوم حالياً بغزو البريميرليج، لكن مباراته المقبلة مع مانشستر يونايتد ستكون حاسمة للدوري بشكل كبير للغاية.
انتصاره في اللقاء، يعني أن الدوري شبه محسوم، وخسارته قد تشكل ضربة معنوية هائلة خصوصاً أنها تأتي من الجار، وتأتي من جوزيه مورينيو.
روابط مهمة:
– معلومات عن لاعبين
– معلومات عن الأندية
