إنحرف قدره من حارس مرمى أرهق الملعب جسده.. إلى قلب اسد أرهق كل من في الملعب!
طارق عياد – كارلوس بويول قلب الأسد، دائم الطاقة و الإنارة، ثابت في تغيرات الاجيال الحاملة لدماء القضية الكاتلونية، بداية قاسية في حراسة المرمى من أجل اللعب مع من كان أكبر منه سنً، جسده نحيل لم يتحمل سقوطه المستمر على أرض الملعب الصلبة فتوجه لمركز قلب الهجوم ثم أصبح واحد من أفضل مدافعي اللعبة في التاريخ.