محمد عواد – عاد جوزيه مورينيو مدرب تشلسي للدخول من جديد في حرب انتقادات للاعبي فريقه، فالمدرب الذي انتقد مهاجمي تشلسي بداية الموسم وقال إنه لا يملك مهاجمين إلا عجوزاً ربما عمره 35 سنة وكان يقصد صامويل ايتو، عاد وانتقد فريقه في عدة مناسبات قبل أن يصطدم مؤخرا بإدين هازارد الذي وصفه بلاعب لا يضحي، وبعدها مباشرة قال إن لاعبي فريقه أجبروه على خطة الحافلات الدفاعية.
الملفت في الأمر أن السبيشل وان كان يعود بعد كل انتقاد لتوضيح أسباب هذه الانتقادات في مقابلات صحفية خارج أجواء المنافسة، واعترف أكثر من مرة بأنه يهدف من خلالها لتحفيز اللاعبين، فهو مثلا في عام 2012 كشف لموقع ريال مدريد الرسمي إنه يؤمن بأن الانتقادات تأتي لتحفيز اللاعبين وإخراج أفضل ما لديهم.
المدرب البرتغالي عاد في أواخر عام 2013 وأوضح استخدامه لاسلوب الانتقاد من أجل تحفيز اللاعبين، وقال مادحاً مهاجمه السابق ديديه دروجبا”عندما كنت أضع الضغط عليه كان يخرج الحيوان المتحمس الذي في داخله”.
ومن جديد عاد مدرب تشلسي بعد أن انتقد لاعبيه بسبب خسارة نيوكاسل واعترف بهدف انتقاده لهم، حيث قال “لا أريد أن أخيفهم، لكنني أريد التأثير على عقليتهم وأريد جعلهم أقوى”.
انتقادات مورينيو الحالية للاعبيه، تبدو تحضيراً للموسم المقبل، فهو يرسل من جهة رسائل إلى إدارة النادي بضرورة جلب مهاجمين، وبنفس الوقت يحاول استفزاز اللاعبين وحماسهم.
عاد جوزيه مورينيو مدرب تشلسي للدخول من جديد في حرب انتقادات للاعبي فريقه، فالمدرب الذي انتقد مهاجمي تشلسي بداية الموسم وقال إنه لا يملك مهاجمين إلا عجوزاً ربما عمره 35 سنة وكان يقصد صامويل ايتو، عاد وانتقد فريقه في عدة مناسبات قبل أن يصطدم مؤخرا بإدين هازارد الذي وصفه بلاعب لا يضحي، وبعدها مباشرة قال إن لاعبي فريقه أجبروه على خطة الحافلات الدفاعية.
الملفت في الأمر أن السبيشل وان كان يعود بعد كل انتقاد لتوضيح أسباب هذه الانتقادات في مقابلات صحفية خارج أجواء المنافسة، واعترف أكثر من مرة بأنه يهدف من خلالها لتحفيز اللاعبين، فهو مثلا في عام 2012 كشف لموقع ريال مدريد الرسمي إنه يؤمن بأن الانتقادات تأتي لتحفيز اللاعبين وإخراج أفضل ما لديهم.
المدرب البرتغالي عاد في أواخر عام 2013 وأوضح استخدامه لاسلوب الانتقاد من أجل تحفيز اللاعبين، وقال مادحاً مهاجمه السابق ديديه دروجبا”عندما كنت أضع الضغط عليه كان يخرج الحيوان المتحمس الذي في داخله”.
ومن جديد عاد مدرب تشلسي بعد أن انتقد لاعبيه بسبب خسارة نيوكاسل واعترف بهدف انتقاده لهم، حيث قال “لا أريد أن أخيفهم، لكنني أريد التأثير على عقليتهم وأريد جعلهم أقوى”.
انتقادات مورينيو الحالية للاعبيه، تبدو تحضيراً للموسم المقبل، فهو يرسل من جهة رسائل إلى إدارة النادي بضرورة جلب مهاجمين، وبنفس الوقت يحاول استفزاز اللاعبين وحماسهم.