– من الواضح أن لدى تويتر قدرة خارقة على خلق توتر لدى مستخدمه، وكأن ذلك من اسمه، حتى أنا وقعت في ذلك الفخ وهذا لا يبرر الخطأ طبعا.
– رئيس نادي ملقا عبد الله آل ثاني لم يقصد برشلونة كنادي للتوضيح عندما قال “حثالة كتلونيا لا يشمون الدوري”، بل قصد الصحفيين الذين اتهمهم بنشر الكذب على لسان المدرب ميتشيل.
– كرئيس نادي يجب أن تنتبه لكلامك في تويتر وفيسبوك وحتى قبل النوم، لأن كل كلمة تمثل النادي ولو قلت غير ذلك، وانفعال الرؤساء ليس بجيد مهما كانت الظروف.
– من المعلوم أن جماهير ملقا بشكل عام يشجعون ريال مدريد، بل إنه في عام 2014 طالب النادي الأندلسي من جماهيره تشجيعه ضد ريال مدريد وليس تشجيع الفريقين في نفس المباراة!
– ارتكب رئيس نادي ملقا خطأ واضحاً كما أسلفت، لكن هذا لا ينفي أن إدارة برشلونة هذا الموسم تبدو هي الأخرى راغبة بتصعيد كل الخلافات، فعدد بياناتها كثير، وشكاويها أيضاً، الأمر الذي يعكس الضغط الكبير التي تعيشه نتيجة توقعات الجماهير الكبيرة ونتيجة التغييرات المتوقعة مع رحيل انريكي.
– هناك في حساب تويتر عبدالله آل ثاني تجد الكثير من الهجمات العنصرية عليه بعد التعليق بسبب دينه أو جنسه، الأمر الذي يتوجب إدانته بل حتى ملاحقة من قاموا به قضائياً لو كانوا معروفي الشخصية.
تابع الكاتب على شبكات التواصل الإجتماعي:
سناب شات : m-awaad