– في عرف كرة القدم الأوروبية، البطاقة الحمراء تحرم لمباراتين، لكن هذا ليس مطبق رسمياً في اسبانيا.
– ما يتم في اسبانيا ، هو حرمان لمباراة واحدة، ثم تنظر اللجنة في العقوبة وتقرر إن كانت تستحق عقوبة إضافية، مثلاً مانجالا عندما طرد ضد برشلونة غاب لمباراة واحدة فقط أيضاً.
– اللجنة تعتمد على تقرير الحكم والصور الرسمية، وهي كما تبدو اعتبرت بطاقة راموس الحمراء ليست بسبب عنف مقصود أو أذى لحق باللاعب، بل مجرد تهور غير خطير.
– بخصوص كلام راموس بعد الطرد، اللاعب وصور تحدثت أنه فعل ذلك تجاه بيكيه وليس الحكم، وعدم ورود الكلام في التقرير ساعد على هذه القناعة.
– ما زلت مؤمناً أن الاتحاد الإسباني ورابطة الدوري تتخذ عقوباتها بناء على الضجة الإعلامية، وضجة الإعلام حول ليونيل ميسي كانت أكبر من طرد راموس، الأمر الذي ربما خفف عليه العقوبة، وبنفس الوقت أنقذه من أن تنجح الضغوط بجعل عقوبته من باب إظهار العدل مع عقوبة نيمار.
تابع الكاتب على شبكات التواصل الإجتماعي:
سناب شات : m-awaad