أوناي إيمري، مدرب كرة قدم إسباني.
بطاقة أوناي إيمري التعريفية:
تاريخ ميلان أوناي إيمري: 3-11-1971
مكان الميلاد : فوينتيرابيا – اسبانيا
الفريق الحالي : باريس سان جيرمان
المركز عندما كان لاعبا : خط وسط
بدأ مسيرته التدريبية : عام 2004
القابه الرئيسية التي أحرزها أوناي إيمري كمدرب : الدوري الأوروبي 3 مرات – كأس فرنسا – كأس الرابطة الفرنسية.
الخطة المفضلة للمدرب أوناي إيمري: 4-2-3-1
نبذة عن المدرب أوناي إيمري :
أوناي إيمري، مدرب كرة قدم إسباني، ولاعب سابق.
بدأ مسيرته التدريبية بالصدفة البحتة، فقد كان لاعباً مغموراً، وأصيب بالركبة أثناء تمثيله فريق لوركا ديبورتيفا، وفي تلك الفترة، لم يكن لدى الفريق المدرب، فعرضوا عليه المنصف، فوافق أوناي إيمري، وقاد الفريق للدرجة الثانية، لأول مرة في تاريخهم.
واصل إيمري الإبهار، فلفت انتباه ألميريا الذي تعاقد معه في 2006، ليحقق نجاحاً مهماً بقيادتهم للمرة الأولى في تاريخهم إلى الدرجة الأولى، ليطلبه نادي فالنسيا على الفور ويتعاقد معه عام 2008 ويستمر معهم حتى 2012.
لم تكن فترة أوناي مع فالنسيا مستقرة، ورغم ذلك حقق بعض النجاحات بتقديم مستوى جيد، أو من خلال التأهل لدوري أبطال أوروبا، لكن المشاكل المالية العميقة التي كان يعيشها الخفافيش، لاحقته من عام إلى عام، وجعلته يخسر كل لاعب يطوره، ليعلن الرحيل في نهاية موسم 2011-12.
التجربة الأسوأ لأوناي إيمري في مسيرته كانت مع سبارتاك موسكو فقط، فقد تمت إقالته بعد 4 أشهر فقط على انطلاق الدوري، وبعد خسارة هائلة 5-1 في الديربي ضد دينامو موسكو .
التجربة الأفضل لأوناي إيمري كانت بالتأكيد مع إشبيلية، ما بين 2013–2016، حيث استطاع الفوز بلقب الدوري الأوروبي لـ 3 مرات متتالية كأول فريق في التاريخ، وله تصريح شهير عن هذه البطولة عدما قال “إنها زوجتنا الثانية” .
هذا النجاح الأوروبي الذي لم يصاحبه الكثير من المراكز المتقدمة في الدوري، دفع نادي باريس سان جيرمان الثري للغاية وقتها إلى التعاقد معه، ولكنه في الموسم الأول معهم مر بتجارب صعبة وأخرى جيدة.
فقد حقق لقبي الكأس وكأس الرابطة، لكنه في دوري الأبطال وبعد أن سحق برشلونة 4-0 في لقاء الذهاب من دور الستة عشر، سقط وفريقه بشكل مروع في لقاء الإياب 1-6، لتكون واحدة من أهم قصص العودة بالنتيجة في التاريخ، وينسب له القول وقتها بين الشوطين للاعبيه “أرجوكم استمعوا لي، صحيح أنني لم أكن لاعباً كبيراً، لكنني أعرف ما أقول”، وهو ما اعتبرته وسائل الإعلام دليلاً على عدم طاعة النجوم له في المباراة وسبب الانهيار.
أيضاً خسر أوناي إيمري لقب الدوري الفرنسي لصالح موناكو، وهو ما جعله قاب قوسين أو أدنى من الإقالة، لكن رئيس النادي وممثل الملاك القطريين ناصر الخليفي، قرر الاعتماد عليه من جديد لموسم أخر ومنحه فرصة أخرى.
بدأ مسيرته التدريبية بالصدفة البحتة، فقد كان لاعباً مغموراً، وأصيب بالركبة أثناء تمثيله فريق لوركا ديبورتيفا، وفي تلك الفترة، لم يكن لدى الفريق المدرب، فعرضوا عليه المنصف، فوافق أوناي إيمري، وقاد الفريق للدرجة الثانية، لأول مرة في تاريخهم.
واصل إيمري الإبهار، فلفت انتباه ألميريا الذي تعاقد معه في 2006، ليحقق نجاحاً مهماً بقيادتهم للمرة الأولى في تاريخهم إلى الدرجة الأولى، ليطلبه نادي فالنسيا على الفور ويتعاقد معه عام 2008 ويستمر معهم حتى 2012.
لم تكن فترة أوناي مع فالنسيا مستقرة، ورغم ذلك حقق بعض النجاحات بتقديم مستوى جيد، أو من خلال التأهل لدوري أبطال أوروبا، لكن المشاكل المالية العميقة التي كان يعيشها الخفافيش، لاحقته من عام إلى عام، وجعلته يخسر كل لاعب يطوره، ليعلن الرحيل في نهاية موسم 2011-12.
التجربة الأسوأ لأوناي إيمري في مسيرته كانت مع سبارتاك موسكو فقط، فقد تمت إقالته بعد 4 أشهر فقط على انطلاق الدوري، وبعد خسارة هائلة 5-1 في الديربي ضد دينامو موسكو .
التجربة الأفضل لأوناي إيمري كانت بالتأكيد مع إشبيلية، ما بين 2013–2016، حيث استطاع الفوز بلقب الدوري الأوروبي لـ 3 مرات متتالية كأول فريق في التاريخ، وله تصريح شهير عن هذه البطولة عدما قال “إنها زوجتنا الثانية” .
هذا النجاح الأوروبي الذي لم يصاحبه الكثير من المراكز المتقدمة في الدوري، دفع نادي باريس سان جيرمان الثري للغاية وقتها إلى التعاقد معه، ولكنه في الموسم الأول معهم مر بتجارب صعبة وأخرى جيدة.
فقد حقق لقبي الكأس وكأس الرابطة، لكنه في دوري الأبطال وبعد أن سحق برشلونة 4-0 في لقاء الذهاب من دور الستة عشر، سقط وفريقه بشكل مروع في لقاء الإياب 1-6، لتكون واحدة من أهم قصص العودة بالنتيجة في التاريخ، وينسب له القول وقتها بين الشوطين للاعبيه “أرجوكم استمعوا لي، صحيح أنني لم أكن لاعباً كبيراً، لكنني أعرف ما أقول”، وهو ما اعتبرته وسائل الإعلام دليلاً على عدم طاعة النجوم له في المباراة وسبب الانهيار.
أيضاً خسر أوناي إيمري لقب الدوري الفرنسي لصالح موناكو، وهو ما جعله قاب قوسين أو أدنى من الإقالة، لكن رئيس النادي وممثل الملاك القطريين ناصر الخليفي، قرر الاعتماد عليه من جديد لموسم أخر ومنحه فرصة أخرى.
مسيرة أوناي إيمري كلاعب :
مسيرة أوناي إيمري كلاعب أكثر من عادية، فباستثناء موسم واحد مع ريال سوسيداد ، ليلعب 5 مباريات فقط في الليجا، قضى مسيرته بعيداً عن الأضواء في الدرجات الدنيا، مع فرق مثل ليجانيس وتوليدو.
لكن هذه التجربة السيئة فتحت له المستقبل، حيث أنه لعب مع فريق اسمه لوركا ديبورتيفا في الدرجة الثالثة، وعندما تعرض لإصابة خطيرة في الركبة عام 2004، وكان المدرب قد غادر الفريق، تم محه فرصة التدريب، ومنها أثبت قدراته التدربية.
لكن هذه التجربة السيئة فتحت له المستقبل، حيث أنه لعب مع فريق اسمه لوركا ديبورتيفا في الدرجة الثالثة، وعندما تعرض لإصابة خطيرة في الركبة عام 2004، وكان المدرب قد غادر الفريق، تم محه فرصة التدريب، ومنها أثبت قدراته التدربية.
إنجازات أوناي إيمري الجماعية :
– الدوري الأوروبي : 3 مرات : 2013–14, 2014–15, 2015–16
– كأس فرنسا : 1 مرة : 2016–17
– كأس الرابطة الفرنسية : 1 مرة : 2016–17
– كأس سوبر فرنسا : مرتين : 2016, 2017
– كأس اسبانيا : لم يفز به : الوصيف 2016
جوائز أوناي إيمري الفردية الرئيسية :
– جائزة ميجيل مونيوز لأفضل مدرب في اسبانيا : 2005–06, 2006–07
– مدرب أوروبا خلال الموسم : 2013–14