حقق الانفصاليون في برشلونة فوزاً مهماً في الانتخابات البرلمانية التي دعت لها الحكومة المركزية في مدريد، بعد إفشال إعلان الاستقلال.
وكانت الحكومة المركزية تأمل بأن يفوز دعاة الوحدة والتهدئة، لكن ما حصل كان مختلفاً، وفاز الانفصاليون بحقهم في تشكيل الحكومة.
وهذا يعني رياضياً ،أن برشلونة سيبقى رهيناً للاضطرابات السياسية، الأمر الذي سيواصل وضع إدارته الحالية تحت الضغط وسوف يجعل مبارياته في ملعبه مهددة دوماً بما يقرره السياسيون.
السياسة الأوروبية ترفض مساعي الكتلان الانفصاليين، لكن رؤيتهم يفوزون بالانتخابات من جديد، قد يغير قليلاً من القناعة برفض الانفصال.
روابط مهمة:
– معلومات عن لاعبين
– معلومات عن الأندية